niveau de notre education

لا بدّ أن نسأل عن هدف التعليم الأساسي ونحن نقرأ هذه النماذج البائسة... ما معنى أن يكون التلميذ أميّا لهذه الدرجة؟ غلطة من؟

Pas spécialement à l’école primaire, le tsunami de l’ignorance gagne aussi l’enseignement supérieur. C’est exactement comme la crise financière tout est superficiel, très superficiel, trop superficiel même. Nous allons vivre et pendant longtemps une période «récession» éducative !

L’université tunisienne met sur le marché du travail annuellement une horde de diplômés (50 à 60.000) incapables d’écrire correctement une simple demande d’emploi !

D’ailleurs, et ce n’est pas un secret de polichinelle, la plus part des tunisiens jugent que la qualité de l'enseignement se dégrade de plus en plus. N’en parlons pas de l’éducation civique et religieuse qui a perdu ses lettres de noblesse.

En effet, les insultes, agressions, et menaces se multiplient et font aujourd'hui partie du quotidien des élèves et des enseignants. ...

Pour l'université, notre discussion n'est pas la bienvenue surtout qu'elle se prépare pour la cinquantième anniversaire affiché en gros à Kairouan sur le mur de Abi Zamâa El Balaoui, je dirai alors que c'est un choix pour l'affichage mal choisi...
Je vais pas parler de niveau d'étudiants mais du niveau de mes ex-collègues, enseignants universitaires.
J'ai été surpris l'année dernière lors d'une soutenance pour l'obtention d'une maitrise en finance sur l'intervention d'un membre du jury non pas en français mais en arabe car il n'a pas trouvé le mot en français avec une qualité qui laisse à désirer. Alors, pour moi c'est clair je dois pas juger du niveau des instruits sans négliger le niveau des instructeurs et à leur tête le ministre de l'enseignement supérieur qui manque beaucoup de politesse et de courtoisie surtout lorsqu'il s'agit d'intervenir en réunions mixtes entre enseignants et professionnels.

شوفوا آش نعانيو في القسم

N'oubliez pas de couper votre portable en cours - Video insolite

وصلتني هذه الرسالة من قارئة للمنتدى في الخاص وأريد أن أشارككم معي في قراءتها

يحلّ عندي التلميذ بالسنة السنة الرابعة تعليم أساسي وقد رسخت في ذهنه أنه قدّم ورقة مخربشة خلال امتحانات النقلة الفارطة ( امتحان النقلة إلى السنة الثانية ، إلى السنة الثالثة ، إلى السنة الرابعة) وقد أسعفه الحظ بالنجاح.
أحفّزه على العمل والمثابرة والتفاني في الإجتهاد و الإتكال على مكتسباته من معلومات ليبرهن عن حبّه لوالديه وقيرواننا وتونسنا. فيتجاوب ويضاعف العمل ويزداد حماسه ، واندهش عندما ينجز ما لم أطالبه به ولو بتعثّر.

اجتاز تلاميذي في آخر السنة الدراسية الإمتحان الجهوي الموحّد للسنة الرابعة ت.أ (جوان 2007).
فما افزعني هو تحصّل جل تلاميذي على أعداد خيالية ومثالية. ماذا حدث؟؟
ألسهولة الإختبار أم أنّ لي عصى سحريّة جعلتهم نوابغ؟؟؟؟
علمتُ أنها خطّة اتبعها المدير (بتوصية من الآخرين) لتحسين نسبة نجاح المدرسة، وذلك بتكليف معلمين مراقبين يثق في طاعتهم في تنفيذ الأوامر ومنحهم شارات بيضاء.
وبالتالي ساهمت المدرسة في تفشّي ( التكركير) واحباط المتفوّقين.
مسكين التلميذ ،هو الذي يدفع الضريبة. أما المعلم فما همّه؟ راتبه يتمتّع به كل شهر ، وإذا أحسّ بالضجر برمج عطلة مرض، وإذا اقترب موعد تفقده كدّس مكتبه بالأوراق، وعلامات الإمتياز تُسند إليه في الختام.

مربية مهدّدة بالإنقراض

ça c grave!!

[quote="faress_62"][center]شوفوا آش نعانيو في القسم

[size=18]من الملاحظ أنّ المعاناة من الأستاذ وليس من التلميذ، فالشريط يُبيّن أنه مُتسيّب في قسمه، لا يمسك بزمام الأمور، مزاجيّ الطّباع، كاميرا خفيّة تترصّده، متهوّر، يعسُر عليه فرض الإنضباط إلا بالصراخ وتحطيم الهواتف أو ربّما ما يقع بين يديه.

أرى أنّه بتشريك التلاميذ منذ الحصّة الأولى من السّنة الدّراسيّة في سنّ ميثاق الفصل :
- محتوى المادّة والأهداف
– قانون خصوصي للفصل ( ما يمنع وما يباح من وضع التلميذ والأستاذ)

وفي كل بداية حصّة يقع التذكير بالإلتزام بالميثاق واحترام الخيارات؛ يساعد على بناء شخصيّة سويّة للطفل مستقلا فكريّا وممارسة
.

السلام عليكم :
في تقديري ان مستوى التعليم في تونس اصبح مخجلا جدا و ياسف له كثيرا و كل المؤشرات تدل ان انتهاج طريقة المقاربة بالكفايات و تغيير طريقة التقييم هم من اهم الاسباب التي جعلت التعليم في تونس متدني الى درجة كبيرة كما ان هذه الطرق المتوخاة هي مثقلة لكاهل المعلم و التلميذ و رغم كل ما نلاحظه و رغم صيحات الفزع التي اطلقت تنادي باسعاف التعليم الا اننا لم نرى اي قرارات جديدة و الماسف جدا اننا بدانا نجني ثمار هذا النظام التربوية و اي ثمار حيث نرى اليوم الكثير من المتخرجين في جميع الاختصاصات و هم يعانون من النقص في التكوين الاكاديمي في ميادينهم سواء في التعليم او في الطب او في الهندسة

Excellent !!!

Le gamin ou la gamine qui demande au prof de bien vouloir lui accorder 4 points seulement, il se contentera de la moyenne celui-là !

Ce qui m'échappe c'est que malgré tout, le baccalauréat tunisien est de renommée mondiale, ce que quand même, les élèves ont un certain niveau non négligeable ...

fricassé a écrit:: Excellent !!!

Le gamin ou la gamine qui demande au prof de bien vouloir lui accorder 4 points seulement, il se contentera de la moyenne celui-là !

Ce qui m'échappe c'est que malgré tout, le baccalauréat tunisien est de renommée mondiale, ce que quand même, les élèves ont un certain niveau non négligeable ...

Bienvenue fricassé cheers

T'as raison,ce ne sont que des cas exeptionnelles cités,dailleurs même en France des élève terminent les années collége avec un "bon" niveau d'illetrisme!!

Sur le fait que c'est une honte. Mais personnellement, cé l'erreur de la première fondation des étudiants, le manque de patience pour d'enseignants et l'étroitesse d'esprit d'élèves

T'as raison Dhekra!
(bienvenue au forum cheers

)

الدارجة تقتحم المؤسسة التربويّة بقرار من الوزارة
بقلم: سعدية بن سالم

فوجئت اليوم، فاجأتني وزارة التربية في اليوم الأوّل من امتحانات الباكالوريا بملصقات حائطيّة غريبة في لغتها وغريبة في صدورها عن الوزارة.
وزارة التربية، هذا الهيكل الذي يسهر على تعليم أبنائنا وتمتين تكوينهم المعرفي والوجداني والفكري وعلى مساعدة الناشئة أن تتبنّى ما به تعتزّ بلغتها لتدرك أنّ العربيّة هي لغة إبداع فكري وإنتاج علمي وإنجاز حضاري .. هذا الهيكل الّذي يؤكّد في وثائقه الرسميّة الصادرة عنه على ترسيخ اللغة العربيّة باعتبارها اللغة الوطنيّة فيقول في سفر البرامج الصادر سنة2006 " إنّ المدرسة مدعوّة إلى تمكين المتعلّمين من إتقان اللّغة العربيّة بصفتها اللّغة الوطنيّة"
يفاجئك هذا الهيكل بملصقة تحسيسيّة بـ"الدّارجة" داخل المؤسسة العلميّة التي تدافع عن العربيّة، ملصقة تحسيسيّة تخاطب مترشّحي الباكلوريا:
لاَ تغشْ ولاَ تتْغَرْ // ولاَتعَرِّضْ مسْتقْبلِكْ للْخطَرْ
وملصقة أخرى مفصّحة إن تطوّعت العبارة:
كلّ ما بنيته في سنين// يهدّه الغش في رمشة عين
يتحدّثون عن تدنّي مستوى العربيّة في المؤسّسات التربويّة وعن عجز المتعلّمين عن الإنتاج الكتابي والشفوي بعربيّة فصحى سليمة، يتحدّثون عن الأثر السّلبي لوسائل الإعلام التي تكرّس الدّارجة والتّداخل اللّغوي وتهدّد التّحصيل المعرفي للمتعلّمين، يحمّلون المسؤوليّة إلى أستاذ العربية ومعلّم الأساسي، ثمّ تُخصّص أيام تكوينيّة تبحث في سبل العلاج ويقضي رجال التعليم ساعات طويلة ومرهقة يبحثون في أسباب تدنّي التّحصيل وسبل علاجه والحدّ منه وكثيرا ما يدين الخطاب الرّسميّ لهيكل التعليم الرّسمي تلك الملصقات التي تملأ الشوارع بلغة هجينة تهدّد مكتسبات المتعلّمين في لغتهم الأمّ.. ثمّ، ودون وعي، ( وأرجو أن يكون الأمر دون وعي فإنّ هذه الملصقات إن وضعت عن قصد وبوعي فتلك طامّة كبرى) تقتحم تلك الملصقات المؤسسة التربويّة والفصلَ مصدّرة باسم وزارة التربية، فماذا تقصد وزارتنا؟
فأنا التي أهدر أوقاتا طويلة في حلقات التكوين الطّامحة إلى تدعيم اللغة العربيّة لم أفهم.. ولم أجد مبرّرا ينسجم مع أهداف وزارتنا المعلنة... لم أفهم كيف تدافع الوزارة عن اللّغة العربيّة من ناحية ثمّ تخاطب جمهور المتعلّمين بالدّارجة من ناحية ثانية..أهو إقرار بعجز الفصحى عن التبليغ..؟ أم هو إعلان تخلٍّ عن اللّغة العربيّة الفصحى باعتبارها لغة البلاد الوطنيّة كما سبق وورد في الفصل التاسع من القانون عدد 80 بتاريخ 23جويلية 2002..؟ أم هو تمشّ يكرّس الخطأ ويدعمه؟ أم هو تمشّ جديد غير معلن؟ وهل معنى ذلك أنّه لن يُطلب، بعد اليوم، من أساتذة العربيّة الحضور في حصص تكوينيّة تبحث في صعوبات تعلّم الفصحى واكتسابها؟
أفترض أنّ هياكل الوزارة تدرك أهميّة الصّورة في ترسيخ المعلومة، وقد اعتمدت، لذلك، صورا منمّقة، وظيفيّة، دالّة ومعبّرة، يسيرة التّخزين في ذهن المتعلّم قابلةً أن تغدوَ من الأطر العرفانيّة المتمكّنة صعبة التّغيير ثمّ أرفقتها بنصّ بالدّارجة فهل يحقّ للوزارة وهياكلها بعد هذا أن تطالب بتجويد تحصيل المتعلّمين في العربيّة؟ وهل مازال من حقّنا أن نطمح يوما إلى رؤية متعلّمين يتقنون التّعبير باللّغة العربيّة الفصحى؟؟!!!!

[right]

Citation :: لاَ تغشْ ولاَ تتْغَرْ // ولاَتعَرِّضْ مسْتقْبلِكْ للْخطَرْ
وكلّ ما بنيته في سنين// يهدّه الغش في رمشة عين

يا سي أدو88 كل ماكتب بالملصقة من عبارات ليست بغريبة عن العربية الى حد معرفتي وكل كلمة ذكرت موجودة في قاموس اللغة العربية وأطلب من بعض السادة أصحاب الإختصاص أن يوضحوا هذه المسالة
تدنّي مستوى اللغة عموما في المؤسّسات التربويّة وعن عجز المتعلّمين عن الإنتاج الكتابي والشفوي موضوع يستحق مناقشته في منتدانا[/right]

The illustrated guide to a Ph.D.

Comparons un peu le niveau d'education en Tunisie et en France:
Je sais de quoi je parle: la difference est immense; et les cas de personnes Tunisiennes qui ont excélé en France (je dois dire les universités et les ecoles Francaise selectives et de haut niveau) sont des cas exptionnels et des gens trés talentueux; mais parlons du niveau général: Pour les matières scientifiques, je me permet de dire que notre niveau de l'éducation en matière de physique est médiocre par rapport à la France, la difference est immense. Pour les maths, le niveau est presque le même..
En dehors des matières scientifiques, l'éducation en France donne une grande importance à l'histoire et la géographie. Les Francais connaissent leur histoire sur les bouts des doigts. Par contre allez demandez les bacheliers scientifiques ou économiques Tunisiens, de quelques beys ou des fatimides ou autres, vous allez etre decu..